
ما أنتم على وشك مشاهدته ، قد يبدوا مستحيلاً ، مجنوناً و ربما ضرب من ضروب الخيال العلمي و لكن كل ما يحتويه الفلم هي حقائق علمية بحته و ليست مجرد خيال علمي !
يعتقد العلماء حالياً بأنه قد يكون هناك بالفعل ‘كون موازٍ’ لكوننا هذا، في الحقيقة قد يكون هناك عدد لانهائي من ‘الأكوان المتوازية’ ، و أننا نعيش في واحد منهم فقط !
هذه ‘الأكوان الأخرى’ تحتوي على فضاء و زمن و أشكال أخرى من المادة، بعضها قد يحتوي على نسخة أخرى مختلفة اختلافا بسيطا عن كوننا الحالي.
و مما يثير الذهول، هو أنَّ العلماء يعتقدون أنَّ هذه الأكوان المتوازية‘ تتواجد على بعد ملليمترات قليلة عنا.
لعقود طويلة ، كانت فكرة وجود أكوان أخرى موازية لكوننا مصدراً خِصباً لكُتَّاب الخيال العلمي ليستقوا منها أفكارهم، و دائماً ما تجاهل العلماء هذه الأفكار، و لكن الآن يبدو أن هذه الأفكار ليست مجرد خيال علمي و إنما هي حقيقة واقعية و ربما بطريقة أكثر غرابة مما تخيلها مهوسوو الخيال العلمي .
بدأ الأمر عندما ظهرت نظرية ” الأوتار الفائقة” و أدرك الفيزيائيون أن الأبعاد الثلاثة التي اعتقدنا أنها تمثل عالمنا ليست كافية . بل أنه يوجد في الحقيقة أحد عشر بعدا. و استنتج العلماء أن كوننا هذا ليس سوى مجرد فقاعة بين عدد لانهائي من الفقاعات الغشائية التي تتموج و تتذبذب عبر البعد الحادى عشر.
تخيل الآن ما قد يحدث إذا حدث و أن تلامست فقاعتان مع بعضهما البعض . “نيل تيوروك” من جامعة “كامبردج” و “برت أفريت” من جامعة “بنسلفانيا” و”بول ستاينهردت” من جامعة “برينستون”، يعتقدون أن هذا حدث بالفعل . النتيجة ؟ بالتأكيد إنفجار هائل و ميلاد “كون” جديد : كوننا. كانت هذه الفكرة ثورية و قلبت نظرية “الإنفجار الكبير” رأساً على عقب . اتضح أن ” الإنفجار الكبير” لم يكن هو بداية كل شيىء . تواجد الزمن و الفضاء قبله. في الحقيقة ، قد تكون هناك ” انفجارات كبيرة ” تحدث طوال الوقت .
بالطبع هذه الأفكار و النظريات الغريبة عن بداية كوننا قد تكون إنذارا لشيء واحد فقط : إذا كانت بداية كوننا هي عبارة عن تصادم بين ” كونين ” ، فهل ستكون نهايته بهذه الطريقة أيضاً ؟ . أي شيء يمكن أن يحدث في هذا البعد الحادي عشر، و في الواقع قد يكون هناك ” كون آخر” متجه نحو كوننا و ربما ليست سوى مسألة وقت حتى يتصادما
قناة العرض : بـي بـي سـي
مدة العرض :50 دقيقة
الـحـجـم: 324 ميجا
ملاحظة : لغة العرض إنجليزية
تصاحبها ترجمة نصيّة باللغة العربية

الإنسالة، الإنسان الآلي أو الروبوت عبارة عن أداة ميكانيكية قادرة على القيام بفعاليات مبرمجة سلفا ويقوم الروبوت بإنجاز تلك الفعاليات إما بإيعاز وسيطرة مباشرة من الإنسان او بإيعاز من برامج حاسوبية والفعاليات التي تبرمج الانسالة على أداءها عادة تكون فعاليات شاقة او خطيرة مثل البحث عن الألغام والفضاء الخارجي وتنظيف الفضلات الناتجة في المفاعلات النووية . تم تقديم كلمة روبوت لأول مرة في مسرحية الكاتب المسرحي التشيكي كارل كابك عام 1920 .و كان عنوان المسرحية وقتها رجال آليون عالميون . وهي تعني في اللغة التشيكية العمل الشاق رغم أن كارل هو أول من استعمل هذه الكلمة، لكن ليس من اخترعها، بل أخوه جوزيف الذي اشتقها مساعدة منه لأخيه من الكلمة التشيكية “روبوتا” والتي تعني السُخرة أو العمل الجبري . من هذا التاريخ بدأت هذه الكلمة تنتشر في الكتب و أفلام الخيال العلمي الأولى التي أعطت فكرة و تصور علمي عن هؤلاء الرجال الآليون الذين سيغزون العالم. و أعطت أفق كبير ووعود عظيمة للإنسان الأعجوبة الذي سيتدخل في أمور كثيرة و أهمها الصناعة.
وضع الكثير من الدراسات و التوقعات عن هذا الإنسان الآلي التي فشلت فيما بعد. و لكن بعد الكثير من وضع التصاميم الجيدة و الانتباه الجاد إلى الكثير من التفصيلات و الأمور الدقيقة، نجح المهندسون في تقديم أنظمة آلية متنوعة للكثير من الصناعات المتوقعة في المستقبل القريب. و اليوم و بسبب التطور الهائل للحواسيب و الذكاء الإصطناعي و التقنيات و الهوس في تطوير البرامج الفضائية فنحن على حافة إنجاز كبير آخر في مجال علوم تصميم الإنسالات. إذ أن الإنسالة هو مناول قابل للبرمجة ثانية و يستطيع القيام بمهام عديدة و يخصص لتحريك مواد ، أجزاء و أدوات أو ماكينات معينة عبر حركات مختلفة البرمجة لأداء عدد من المهام
قناة العرض: بـي بـي سـي
مدة العرض : 48 دقيقة
الـحـجـم: 120 ميجا
ملاحظة : لغة العرض إنجليزية
تصاحبها ترجمة نصيّة باللغة العربية

screen


الفيلم مدبلج الى العربيه
حجم الفيلم / 173 ميجا !!
الجوده / DVBrip
الصيغه / rmvb
megaupload